جديد مواضيع المدونة:

الساعة الآن في الجزائر:

30‏/7‏/2015

تنسيق الأبيات الشعرية دون برامج مساعدة

يمكن لمن يحتاجون إلى تنسيق الأبيات الشعرية في محرر النصوص word تنسيق الابيات الشعرية دون برامج بالطريقة التالية:
1-




2-




3- 






4- 




5- 


6- 






7-



مصدر المعلومة:منتدى ملتقى أهل الحديث

مجلة << السمق>>مولود اعلامي يهتم بالادب الشعبي الجزائري والعربي

منحت وزارة الإعلام والإتصال للجمعية الجزائرية للأدب الشعبي الإعتماد الرسمي لمجلة "السمق" -وهي أول مجلة متخصصة في مجال التراث الشعبي الجزائري وحتى العربي-، لتنشط على الساحة الإعلامية بصف رسمية.
الصفحة الأولى للمجلة:
"السمق" هذا المصطلح الذي يعنى الحبر الذي كان يستعمل في كتابة القرآن الكريم، والشائع في مناطق عديدة من ربوع الوطن، هاهو اليوم عنوان لدورية جزائرية تصدر كل ثلاثة أشهر تعنى بالموروث الشعبي الأصيل، مدير التحرير رئيس الجمعية الجزائرية للأدب الشعبي الشاعر الزجال توفيق ومان، ورئيس التحرير الدكتور عثماني بولرباح، وطاقمها الدائم كل من الأستاذة من جامعة أم البواقي سعيدة حمداوي، والصحفية صبرينة كركوبة...
شعار المجلة هو "للأصالة حكاية... نحن حماتها" وصفحاتها توزعت عبر 54 صفحة، ضمت تغطية مفصلة لفعاليات الملتقى العربي الثالث للأدب الشعبي الذي إنعقد بالمكتبة الوطنية الجزائرية أكتوبر الفارط، أين حضر الحدث حوالي 44 شاعرا شعبيا ودكتورا في الموروث الشعبي العربي من سبع دول عربية هي المغرب، تونس، ليبيا، مصر، الأردن، لبنان، بالإضافة إلى البلد المنظم، فيما غاب التمثيل الفلسطيني والسوري، الإماراتي والسعودي لأسباب قاهرة، وإتسم بروح الأخوة والتلاحم الذي طبع عمر الملتقى من بدايته حتى نهايته، كما كانت هناك وقفة مع المكرمين في التظاهرة ذاتها وهما: دحمان عيساوي الفنان الذي كان مولع بالغناء الشعبي منذ نعومة أظافره، لكن كانت ظروف الوطن تستدعي أن يكون مع إخوته في صفوف النضال فانخرط في سن مبكرة في جبهة التحرير الوطني في الولاية الرابعة المنطقة الثالثة القسمة الثانية ومع هذا كان ولعه بالغناء الشعبي ونظم الشعر وحفظه خصوصا لفحول الشعر الشعبي القديم، فضلا عن الشاعر التونسي الراحل رضا الخويني الذي شارك في توزيع المناشير في باريس وتنظيم الاجتماعات السرية وكتابة الأناشيد والأغاني الثورية في عز الثورة التحريرية، والذي كتب لنادية بن يوسف وأحمد وهبي وثريا الجزائرية وعبد القادر شاعو وفاطمة الزهراء الحلو وزينب ياسر ومحمد فويتح وعائد نسيم وكارم محمود وحسن الجسمي وحورية حسن والسيد متولي ولورا خليل.
ومر العدد الأول أيضا على تقلد الشاعر الزجال نشاطه توفيق ومان رئاسة الرابطة العربية للشعر وحفظة الموروث، نظير عمله الدؤوب للحفاظ على الموروث الشعبي الجزائري وحتى العربي، بعد تنصيبه في أيام القصيد الذهبي بتونس رئيسا للرابطة بتصويت ممثلي من ست دول عربية هي تونس، المغرب، ليبيا، الأردن، مصر، العراق...
في سياق متصل، ضمت المجلة مواضيع أكاديمية وإعلامية، حيث خص الدكتور عثماني بولرباح مواضيعه حول البوقالات والأمثال، هذه الاقوال الماثورة التي توارثتها الأجيال، والضاربة في عمق أصالة الأجداد، مستعرضا بعض النماذج منها، في حين خصت الاستاذة سعيدة حمداوي من جامعة أم البواقي دراستها حول المقاربات النقدية الجزائرية الحديثة للحكايات الشعبية.
حوار العدد كان مع الصوت النسوي الشعري مي غول، أما أعلام الشعر الملحون، فسلطت الضوء على سيدي الأكحل بن خلوف، والشاعر المصري السيد عبد العاطي البيروقراطي.
هذا وضمت المجلة أيضا في أولى صفحاتها التعريف بأعضاء المكتب الوطني للجمعية التي تبنت إصدارها، بوضع صورهم ومهاهم في الجمعية.
وفي موضوع آخر تم التطرق لواقع الشعر الشعبي العربي، لتختتم المجلة بإبداعات الشعراء على غرار نص "الجزائر" للشاعر الجزائري عمر زيعر الجزائر ونص "شما شرجي" للشاعر سامح 


المصدر:مجلة اصوات الشمال    رابط المقال الأصلي: